التخطي إلى المحتوى الرئيسي

من أقوال أينشاتين !




☼ أجمل إحساس هو الغموض، إنه مصدر الفن و العلوم.


☼الشيئان اللذان ليس لهما حدود، الكون و غباء الإنسان، مع أني لست متأكدا بخصوص الكون.


☼كل ما هو عظيم و ملهم، صنعه إنسان عمل بحرية.



☼أهم شيء أن لا تتوقف عن التساؤل.



☼إذا لم يوافق الواقعُ النظريةَ، غيِّر الواقع .



☼الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفة.



☼الحقيقة هي ما يثبُت أمام امتحان التجربة.



☼يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك



☼ الخيال أهم من المعرفة.



☼الحقيقة ليست سوى وهم، لكنه وهم ثابت.



☼يبدأ الإنسان بالحياة، عندما يستطيع الحياة خارج نفسه.



☼أنا لا أفكر بالمستقبل، إنه يأتي بسرعة.



☼من لم يخطئ، لم يجرب شيئاً جديداً.



☼العلم شيءٌ رائعٌ، إذا لم تكن تعتاش منه.



☼سر الإبداع هو أن تعرف كيف تخفي مصادرك.



☼العلم ليس سوى إعادة ترتيبٍ لتفكيرك اليومي.


☼لا يمكننا حل مشكلةٍ باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها.



☼الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة.


☼المعادلات أهم بالنسبة لي، السياسة للحاضر والمعادلة للأبدية.



☼إذا كان أ= النجاح . فإن أ = ب +ج + ص. حيث ب=العمل. ج=اللعب. ص=إبقاء فمك مغلقاً.



☼كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابتة، وكلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية .





☼أنا لا أعرف السلاح الذي سيستخدمه الإنسان في الحرب العالمية الثالثة، لكني أعرف أنه سيستخدم العصا


في الحرب العالمية الرابعة.



☼الإنسان جزء من الكل، ندعوه «الكون« جزءاً محدوداً في الزمان والمكان. يختبر ذاته، أفكاره ومشاعره، كشيء منفصل عن البقية. نوع من وهم بصري من الوعي. الوهم هو نوع من السجن لنا. مهماتنا يجب أن تحرّر ذواتنا من هذا السجن بتوسيع دائرتنا من الحنان لمعانقة كل المخلوقات الحيّة والطبيعة في جمالها.


☼أصبح واضحاً وراعباً أن تكنولوجيتنا (التقنية) تفوقت على إنسانيتنا.


☼كان أينشتاين يعتقد بـ "الإله الذي يتناغم مع كل ما هو موجود في الكون لا الإله الذي يتدخل بأقدار وتصرفات الإنسان"! وفي سؤالٍ مباشرٍ عن أقرب الأديان إلى معتقداته، أجاب أينشتاين بأنها "البوذية".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

برتراند راسل: ما الذي عشت من أجله؟

الصديق بهاء أبو زيد يُترجم لنا مقطعاً مضافاً لبرتراند راسل وهو في عُمر 84 عاماً، إلى الطبعة الجديدة من سيرته الذاتية، فلنقرأ ما كتب وتُرجم عنه: ثلاثة مشاعر، بسيطة لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي: اللهفة للحب، البحث عن المعرفة، والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر. هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفت بي هنا وهناك، في مسار صعب المراس، على محيط عميق من الكرب، يصل إلى حافة اليأس البعيدة. سعيت للحب، أولًا، لأنه يأتي بالبهجة الشديدة – والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة. سعيت إليه، ثانيًا، لأنه يخفف الوحدة – هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة. سعيت إليه، أخيرًا، لأنه بالتوحد مع الحب رأيت، بصورة صوفية، الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء. هذا ما كنت أسعى إليه وبرغم أنه ربما يبدو جيدًا جدًا بالنسبة لحياة بشرية، هذا هو ما وجدته، أخيرًا. بشغف مساوي سعيت إلى المعرفة. تمنيت أن أفهم قلوب البشر. تمنيت أن أعرف لماذا تلمع النجوم. وحاولت أن أ

إصدار جديد للدكتورة فاطمة الشيدي

صدر عن دار نينوى للدراسات والنشر كتاب [ المعنى خارج النص، أثر السياق في تحديد دلالات الخطاب ] للدكتورة فاطمة الشيدي، ومن المتوقع أن يعرض الكتاب بشكلٍ رسمي في معرض مسقط الدولي للكتاب المزمع عقده في نهاية شهر فبراير القادم، جديرٌ بالذكر أن هذا العمل هو الأول في النقد الأدبي للدكتورة، بعد عملها الروائي [ حفلة الموت ] .

نبي المثقفين

خلال الأيام المنصرمة زار السيد جورج طرابيشي سلطنة عُمان، بناءً على دعوةٍ من بعض أبنائها. وقد اهتم المثقفون بهذه الزيارة أيما اهتمام فذاك يريد توقيعاً بخط يد جورج على أحد كتبه، وذاك يخف للقائه في المطار ومصافحته بحرارة، مع أخذ الصور التذكارية للمناسبة، وذاك يحرص على حضور أمسية جورج التي أقيمت بصالة الشركة العمانية للاتصالات بالموالح حتى يحظى بشرف مصافحته والنظر إليه عن قُرب، وآخر يحرص على تسجيل مداخلة في تلك الأمسية، ليشهد التأريخ بأنه قد تداخل مع "المفكر الكبير"، وليذهب مضمون تلك المداخلات إن كانت جيدة أو نصف جيدة إلى الجحيم، وآخر يحرص على أن يجلس معه جلسةً خاصة، فالمهم أن كل مثقف سجل موقفاً مع المفكر الكبير في هذه الزيارة، واستطاع أن يحوز شيئاً ولو ضئيلاً من مسوح طرابيشي.   عندما أتذكر هذه المشاهد يقفز إلى ذهني مباشرةً تبرك الفئة المتدينة بالشيخ أحمد الخليلي المفتي العام للسلطنة، وكيف أن كثيراً منهم يحرص على تقليده في أمور كثيرة عن علمٍ أو جهل، بل ويحرصون على حضور محاضراته، وتسجيل سؤالٍ فيها حتى يستفسروا عن أمرٍ يكونوا قد جهلوه، أو ربما للفت أنظار الشيخ إليهم، كما يقفز إل